هل انت فتحاوي ......... ؟؟؟(نعم) اين ختم المختار.............. ؟؟؟
بقلم ..احمد البريم الناطق الاعلامي للشبيبة الفتحاوية بجامعة الازهر بغزة
كلية الصحافة والعلاقات العامة
.. هل انت فتحاوي اين ختم المختار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الناس ما عادت بهذه السذاجة وبعد كل هذا العمر....
'فالفلسطيني معروف والوطني معروف
والخائن معروف والصادق معروف والكاذب مكشوف
فمن لا يعرف ما هي فتح وكيف كانت وكيف اصبحت..!!ومهما قيل ويقال من اقاويل ومصطلحات '
ففتح تعريفها بسيط ولا يحتاج الى فلسفة وفزلكة
حركة فتح
...(فتح)..... ..حركة رائدة اسست لكفاح مسلح من أجل تحرير فلسطين
انتقلت من مرحلة الى أخرى بعد عقود من الزمن وها هي اليوم تصارع من أجل احقاق
السلام ضمن رؤى اختلف بعض ابنائها على تكتيكاتها, ولكن ما زالت الأستراتيجية
ثابته لم تتغير الا من محاولات خجولة لبعض من جربوا الأنقلاب على الثوابت بمفاهيم جديدة ضمن
محاولات يائسة من خلال جس نبض وفقاقيع هوائية يعرضونها على استحياء' لعل وعسى ان تأتي لفرصة
مذبذبين بين هذا وذاك لا يُقِرون ولا يستقرون على حال وهم في حالة انتظاروترقب حتى تنضج الثمرة ويستوي الأمر لصناع القرار..!
والكل يعرف انهم ما هم الا دوت ليس الا
دون ادنى شك أن حركة فتح في حالة مخاض عسير ونحن نرى هذا التناقض بين التصريحات والأفكار والآراء
قيادات تدعوا الى السلام وقيادات أخرى تدعوا الى المقاومة'' وهناك من يريد الجمع بين الأمرين '''
والقواعد تائهة تت***ل فيما بينها في حوار بيزنطي عقيم وفي محاولات يائسة للأقناع أوالأقتناع.......!
ويا ليت الأمر يتوقف عند هذا الحد
لأن مانراه اليوم ونسمعه تجاوز مناقشة الفكرة والمشروع الى مناكفة شخصية داخل الأسرة ''
واعتقد ان الأمر ليس عفوياً بل هو ضمن آلية وضعت لتشتيت الجهود وبعثرة الفكر وتمزيق عرى الأخوة بين ابناء الحركة
هي بالتأكيد آلية بدأت ولن تنتهي لأنها حيوية ...((صراع بين الخير والشر)) لا بد له أن يحسم مهما طال الزمن او قصر
وسائل الأعلام وشبكات النت
كما هو معروف فوسائل الأعلام اصبحت من أهم المؤسسات التي تروج للبضائع والمواطن
بحكم انه المستهلك لكل شيء فاصبحت الأفكار مثل البضاعة التي تخضع للعرض والطلب
فنجد ان المواقع الألكترونية اصبحت **وق مفتوح ليعرض اصحاب الأجندات السياسية بضاعتهم
كما تعرض الملابس والأحذية في اسواق البالة...(اليست مستوردة)..!!
وللأسف الشديد فان بعض التنظيمات الفلسطينية دخلت في هذا السوق من خلال مواقع يدخل اليها الشباب
لينهلوا منها ما يعزز انتمائهم الفكري او الفصائلي وخاصة مع غياب المؤسسة لتنظمية التي تضبط اندفاع وحيوية الجيل
الصاعد من لشباب الواعد, فنجد ان بعض هذه المواقع اصبحت لدى الكثيرين وكأنها الأب الروحي أو
المركزية التنظيمية من خلال ايحائات من بعض المشرفين وخاصة انهم يحملون اسماء وهمية
يوحون لجيل الشباب انهم اسماء تخفي خلفها قيادات كبيرة...كيف لا ...!!وأبو..فلان ..أخو فلان...الخليفة الادل .....العرمرم...وأبو لسباع !!
فنجد ان بعض المواقع أصبحت تأسر الشباب داخلها بوهم انهم اصبحوا منظمين ومؤطرين في منظومة اقوى من اي شيء
. فيصبحوا أسرى للموقع'' توجههم كيف تشاء من خلال بث ما يتناسب مع الأجندة و الفكرة
خطاب اعلامي وثقافي ديني موجه لربما يكون أكثر تأثيراً وفاعلية من غيرها من الوسائل
وأخص هنا مواقع تدعي انها ل**** وأخرى تدعي انها لفتح,, وهذه المواقع اصبحت معروفة ومتميزة
وأكثر ما ييميزها انها في سباق محموم مع الردح والشتم والأتهام للطرف الآخر أو لكل من لا يوافقها
في ردحها او شتمها لأي شخص يرون انه يستحق اللعن او الشتم والتحقير ''أما التخوين فلا مجال لأحد
يعارضهم ... فالخيانة العظمى والأعدام رمياً بما تيسر من أحذية وكلام من تحت الزنار وبختم ن المختار
والمختار هنا ربما يكون مشرفاً او عضواً او حتى مارق طريق فليس هناك مشكله المهم ن يستطيع ان يُحقر من يُغمز بقناته
لأنه لا ينساق مع نهجهم ونهشهم لكل ما يحلو لهم نهشه ......حتى لو كان اعظم الناس
وعندما نستعرض الوضع في أحد المواقع التي تدعي انها فتحاوية بأمتياز وانها حصلت على المرتبة الأولى في الفتوحات
التدميرية لكل ما لا يتلائم مع مزاج صاحب المزاج سواء كان عضواً او مشرفاً'نجد انفسنا كأننا في المكان الخطأ
فتحاوي نعم ولكن لماذا هذا الأبتذال ولا ننكر عليهم وجود اشخاص رائعين محترمين ولكن لا يتدخلون الا بكلام مقتضب لا يسمن ولا يغني
ويكتفي البعض بالقول ...أنهم شباب صغار ,,,,وكأن الشباب الصغار مصطلح لقلة لأدب والفجور والتطاول على الكبار...!!!
وعلامات استفهام كبيرة طرحناها وقلنا ((أين انتم يا اولياء الأمر ...!!! وهل فعلاً فتحاوي ورسمياً ''اي أنه معتمد ....!!!
ولو كان كذلك لتدخلت الجهة الرسمية لحسم كثيرٍ من لقضايا الهامة لصالح لحركة ...'
الا اذا كان هناك من هو معني بالتدمير الممنهج وهذا ليس بغريب فبعض الرموز اصبحوا مخاتير وأختامهم ماشاء الله
مندوبيهم في كل مكان بلا رقيب ولا حسيب مع غياب المؤسسة وقوة القانون الرادعة
اسماء مستعارة ....طواغيت...... نكرات.....!! يتطاولون على قادة وعلى مناضلين وعلى شهداء
ومن يعترض عليهم يصبح مهووساً او تابعاً و ذنباَ مرتشياً ''''أما الخيانة فهي ا سهل التهم''ما دامت عند البعض مجرد وجهة نظر
نكرات يصبحوا مخاتير لا يزكوك الا اذا ناولتهم .......التصفيق ...الولاء ... ...وتأييد ....وطاعة عمياء''دون ذلك
كنت قبل هذا قائد ...معلم ....مناضل (( بلمح البصر تصبح......(المنبوذ)) ...تصبح .....الخائن وهم الوطنيون
أعتقد اننا أمام مسألة خطيرة جداً....طبعاً هذا لا يقتصر على المواقع او وسائل الأعلام وغيرها من الوسائل الشيطانية
التي تعمل ضمن منهجية تدميرية لمجتمعنا الفلسطيني' ولا ابالغ في القول ان أكثر ما يهم اعدائنا في هذه المرحلة هو
...
تدمير حركة فتح
لا تستغروا ان قلت لكم ان تدمير حركة فتح كان وما يزال الشغل الشاغل لأسرائيل وأمريكا
ولا تستغربوا القول ... اننا كنا الأكثر حرصاَ على **** من بعض ابنائها
واللة وحده يعلم كم كنا راغبين في ان يكونوا العين الحامية والمراقبة للأداء على جميع المستويات
ظنا منا بأنها بالفعل تريد ان تطبق شرع الله والقانون في كل أمر من امور الدنيا بما تقتضيه الظروف الموضوعية..!!
كنا نعتقد ان **** وقعت في الفخ منذ الأنتخابات ظنا منا انها وقعت فعلاً وهي بريئة...!
الا ان الأصح ن **** أوقعت نفسها قصداً في المصيدة
''ومن يرجع الى ما كتبنا قبل عام قلنا ....
لا يعتقدن أحد ان في تدمير **** نصر لفتح والع** صحيح '' فاذا أكلت فتح لن يبقى أحد على رأسه خيمة
وقلنا ان ما يجري ما ما هو الى خطوات متقدمة لتدمير فتح
مخطط قديم يتجدد كل مرحلة ولكن مراس فتح اكبر من مؤآمراتهم ..(( فالمطلوب...(( رأس فتح
مؤآمرة تلو مؤآمرة وعندما يكتب أحد الكتاب مثل بلال الحسن ويحذر ويضع نقاط على الحروف يخرج علينا بعض المخاتير....
ولا يناقشوا تفاصيل هامة لها أهمية قصوى في مقالته ....(خلاص حكى المختار'')
وبكل بساطة يصاغ له تاريخ اسود بأسواء ما كان وهين ....هذا مدفوع اومأجور أو يتخيل اموراً غير موجودة
اخطر ما في ما يجري هو ان ترى من يلغي عقلك ويفرض عليك عقله الذي ليس أكثر من حشوة في رأس
أغرب ما في الأمر ان امثال هؤلاء دائما تراهم هم الأكثر حرصاً على فتح ولا يهتفوا الا(( انا ابن فتح ما هتفت لغيرها)
ويرددون صباح مساء (( غلابة يا فتح يا ثورتنا غلابة )) .....!!وأفعالهم لا تدلل الا على الكذب والتمثيل والأدعاء
غلابة يا فتح .....اغنية قديمة نعتز بها ونفتخر
اما اليوم فلا ندعي انها غلابة ولكن لا نقبل ان تكون مغلوبة ونرضى بأن تكون مرغوبة هذه الأيام حتى يأتي اليوم
الذي يجب ان تعود غلابة كما كانت وهذا أمر ليس صعب ''
علينا ان نعيد اليها توازنها من خلال ضبط ايقاعها على الأقل وأنضباط كوادرها وقياداتها ضمن
الأطارالسليم ((المؤتمر العام)) لذي يحدد كل متطلبات الألتزام في الأطر والهيكلية والتنظيم ....
نظاماً اساسياً وقانوناً وسياسة وتحديد المسؤوليات حسب التسلسل التنظيي من رأس الهرم حتى القاعدة
ان اكثر ما يعانيه ابناء لحركة اليوم هو الأنفلاش والفوضى وعدم الأنضباط وعلى رأي المثل (سارحة والرب راعيها)
فنجد القيادات التائهة او الغير مجدية و حتى الغير مسؤولة ''والكادر المنفلت الذي يتصرف وكأن ليس له مرجعية
بأختصار كلٌ يريد ان يثبت انه فتحاوي 'وكأن الفتحاوية بالصراخ او بالقدرة على الطاول على الآخرين أو بوضع شعار فتح
على الصدر والحديث عن فتح وذكرها بين كل جملة جملة....!! لا ليس هكذا نثبت اننا فتحاويين وفتح لا تقبل من يستعملها لأهوائه
فالأنتماء لفتح اصبح أمر مُحيِر لدي الكثيرين ...لماذ..!!
لأن الزمان والمكان اختلفا ففي الماضي كان الميدان وأرض المعركة هما من يحددا انتمائك وفتحاويك ولم تكن بحاجة
لأحد حتى ولا لأبو عمار ان يشهد لك او يوقع لك على شهادة حسن سلوك '''اما اليوم ومع غياب المؤسسة الفاعلة
فيبدوا ننا سنصبح في وضع يتطب تجديد العقد به كل شهر ومع من ..........!!! لا تدري .....ربما سيكون هناك مختار لكل حارة
وبدون ان يمهر بختمه على م**طة فربما تصبح رغم تاريخك النضالي الطويل ربما تصبح ..عاهراً او فاجرً او حتى جاسوساً
وايش يعني جاسوس ..!! ما هي الا كلمة خفيفة لى اللسان تلقى من الكثيرين الأستحسان وهي أخف واجمل وقعا من كلمة وطني حر
ولكن ورغم كل هذ هل سنستسلم....!!!!! لا...... وألف لا
بقلم ..احمد البريم الناطق الاعلامي للشبيبة الفتحاوية بجامعة الازهر بغزة
كلية الصحافة والعلاقات العامة
.. هل انت فتحاوي اين ختم المختار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الناس ما عادت بهذه السذاجة وبعد كل هذا العمر....
'فالفلسطيني معروف والوطني معروف
والخائن معروف والصادق معروف والكاذب مكشوف
فمن لا يعرف ما هي فتح وكيف كانت وكيف اصبحت..!!ومهما قيل ويقال من اقاويل ومصطلحات '
ففتح تعريفها بسيط ولا يحتاج الى فلسفة وفزلكة
حركة فتح
...(فتح)..... ..حركة رائدة اسست لكفاح مسلح من أجل تحرير فلسطين
انتقلت من مرحلة الى أخرى بعد عقود من الزمن وها هي اليوم تصارع من أجل احقاق
السلام ضمن رؤى اختلف بعض ابنائها على تكتيكاتها, ولكن ما زالت الأستراتيجية
ثابته لم تتغير الا من محاولات خجولة لبعض من جربوا الأنقلاب على الثوابت بمفاهيم جديدة ضمن
محاولات يائسة من خلال جس نبض وفقاقيع هوائية يعرضونها على استحياء' لعل وعسى ان تأتي لفرصة
مذبذبين بين هذا وذاك لا يُقِرون ولا يستقرون على حال وهم في حالة انتظاروترقب حتى تنضج الثمرة ويستوي الأمر لصناع القرار..!
والكل يعرف انهم ما هم الا دوت ليس الا
دون ادنى شك أن حركة فتح في حالة مخاض عسير ونحن نرى هذا التناقض بين التصريحات والأفكار والآراء
قيادات تدعوا الى السلام وقيادات أخرى تدعوا الى المقاومة'' وهناك من يريد الجمع بين الأمرين '''
والقواعد تائهة تت***ل فيما بينها في حوار بيزنطي عقيم وفي محاولات يائسة للأقناع أوالأقتناع.......!
ويا ليت الأمر يتوقف عند هذا الحد
لأن مانراه اليوم ونسمعه تجاوز مناقشة الفكرة والمشروع الى مناكفة شخصية داخل الأسرة ''
واعتقد ان الأمر ليس عفوياً بل هو ضمن آلية وضعت لتشتيت الجهود وبعثرة الفكر وتمزيق عرى الأخوة بين ابناء الحركة
هي بالتأكيد آلية بدأت ولن تنتهي لأنها حيوية ...((صراع بين الخير والشر)) لا بد له أن يحسم مهما طال الزمن او قصر
وسائل الأعلام وشبكات النت
كما هو معروف فوسائل الأعلام اصبحت من أهم المؤسسات التي تروج للبضائع والمواطن
بحكم انه المستهلك لكل شيء فاصبحت الأفكار مثل البضاعة التي تخضع للعرض والطلب
فنجد ان المواقع الألكترونية اصبحت **وق مفتوح ليعرض اصحاب الأجندات السياسية بضاعتهم
كما تعرض الملابس والأحذية في اسواق البالة...(اليست مستوردة)..!!
وللأسف الشديد فان بعض التنظيمات الفلسطينية دخلت في هذا السوق من خلال مواقع يدخل اليها الشباب
لينهلوا منها ما يعزز انتمائهم الفكري او الفصائلي وخاصة مع غياب المؤسسة لتنظمية التي تضبط اندفاع وحيوية الجيل
الصاعد من لشباب الواعد, فنجد ان بعض هذه المواقع اصبحت لدى الكثيرين وكأنها الأب الروحي أو
المركزية التنظيمية من خلال ايحائات من بعض المشرفين وخاصة انهم يحملون اسماء وهمية
يوحون لجيل الشباب انهم اسماء تخفي خلفها قيادات كبيرة...كيف لا ...!!وأبو..فلان ..أخو فلان...الخليفة الادل .....العرمرم...وأبو لسباع !!
فنجد ان بعض المواقع أصبحت تأسر الشباب داخلها بوهم انهم اصبحوا منظمين ومؤطرين في منظومة اقوى من اي شيء
. فيصبحوا أسرى للموقع'' توجههم كيف تشاء من خلال بث ما يتناسب مع الأجندة و الفكرة
خطاب اعلامي وثقافي ديني موجه لربما يكون أكثر تأثيراً وفاعلية من غيرها من الوسائل
وأخص هنا مواقع تدعي انها ل**** وأخرى تدعي انها لفتح,, وهذه المواقع اصبحت معروفة ومتميزة
وأكثر ما ييميزها انها في سباق محموم مع الردح والشتم والأتهام للطرف الآخر أو لكل من لا يوافقها
في ردحها او شتمها لأي شخص يرون انه يستحق اللعن او الشتم والتحقير ''أما التخوين فلا مجال لأحد
يعارضهم ... فالخيانة العظمى والأعدام رمياً بما تيسر من أحذية وكلام من تحت الزنار وبختم ن المختار
والمختار هنا ربما يكون مشرفاً او عضواً او حتى مارق طريق فليس هناك مشكله المهم ن يستطيع ان يُحقر من يُغمز بقناته
لأنه لا ينساق مع نهجهم ونهشهم لكل ما يحلو لهم نهشه ......حتى لو كان اعظم الناس
وعندما نستعرض الوضع في أحد المواقع التي تدعي انها فتحاوية بأمتياز وانها حصلت على المرتبة الأولى في الفتوحات
التدميرية لكل ما لا يتلائم مع مزاج صاحب المزاج سواء كان عضواً او مشرفاً'نجد انفسنا كأننا في المكان الخطأ
فتحاوي نعم ولكن لماذا هذا الأبتذال ولا ننكر عليهم وجود اشخاص رائعين محترمين ولكن لا يتدخلون الا بكلام مقتضب لا يسمن ولا يغني
ويكتفي البعض بالقول ...أنهم شباب صغار ,,,,وكأن الشباب الصغار مصطلح لقلة لأدب والفجور والتطاول على الكبار...!!!
وعلامات استفهام كبيرة طرحناها وقلنا ((أين انتم يا اولياء الأمر ...!!! وهل فعلاً فتحاوي ورسمياً ''اي أنه معتمد ....!!!
ولو كان كذلك لتدخلت الجهة الرسمية لحسم كثيرٍ من لقضايا الهامة لصالح لحركة ...'
الا اذا كان هناك من هو معني بالتدمير الممنهج وهذا ليس بغريب فبعض الرموز اصبحوا مخاتير وأختامهم ماشاء الله
مندوبيهم في كل مكان بلا رقيب ولا حسيب مع غياب المؤسسة وقوة القانون الرادعة
اسماء مستعارة ....طواغيت...... نكرات.....!! يتطاولون على قادة وعلى مناضلين وعلى شهداء
ومن يعترض عليهم يصبح مهووساً او تابعاً و ذنباَ مرتشياً ''''أما الخيانة فهي ا سهل التهم''ما دامت عند البعض مجرد وجهة نظر
نكرات يصبحوا مخاتير لا يزكوك الا اذا ناولتهم .......التصفيق ...الولاء ... ...وتأييد ....وطاعة عمياء''دون ذلك
كنت قبل هذا قائد ...معلم ....مناضل (( بلمح البصر تصبح......(المنبوذ)) ...تصبح .....الخائن وهم الوطنيون
أعتقد اننا أمام مسألة خطيرة جداً....طبعاً هذا لا يقتصر على المواقع او وسائل الأعلام وغيرها من الوسائل الشيطانية
التي تعمل ضمن منهجية تدميرية لمجتمعنا الفلسطيني' ولا ابالغ في القول ان أكثر ما يهم اعدائنا في هذه المرحلة هو
...
تدمير حركة فتح
لا تستغروا ان قلت لكم ان تدمير حركة فتح كان وما يزال الشغل الشاغل لأسرائيل وأمريكا
ولا تستغربوا القول ... اننا كنا الأكثر حرصاَ على **** من بعض ابنائها
واللة وحده يعلم كم كنا راغبين في ان يكونوا العين الحامية والمراقبة للأداء على جميع المستويات
ظنا منا بأنها بالفعل تريد ان تطبق شرع الله والقانون في كل أمر من امور الدنيا بما تقتضيه الظروف الموضوعية..!!
كنا نعتقد ان **** وقعت في الفخ منذ الأنتخابات ظنا منا انها وقعت فعلاً وهي بريئة...!
الا ان الأصح ن **** أوقعت نفسها قصداً في المصيدة
''ومن يرجع الى ما كتبنا قبل عام قلنا ....
لا يعتقدن أحد ان في تدمير **** نصر لفتح والع** صحيح '' فاذا أكلت فتح لن يبقى أحد على رأسه خيمة
وقلنا ان ما يجري ما ما هو الى خطوات متقدمة لتدمير فتح
مخطط قديم يتجدد كل مرحلة ولكن مراس فتح اكبر من مؤآمراتهم ..(( فالمطلوب...(( رأس فتح
مؤآمرة تلو مؤآمرة وعندما يكتب أحد الكتاب مثل بلال الحسن ويحذر ويضع نقاط على الحروف يخرج علينا بعض المخاتير....
ولا يناقشوا تفاصيل هامة لها أهمية قصوى في مقالته ....(خلاص حكى المختار'')
وبكل بساطة يصاغ له تاريخ اسود بأسواء ما كان وهين ....هذا مدفوع اومأجور أو يتخيل اموراً غير موجودة
اخطر ما في ما يجري هو ان ترى من يلغي عقلك ويفرض عليك عقله الذي ليس أكثر من حشوة في رأس
أغرب ما في الأمر ان امثال هؤلاء دائما تراهم هم الأكثر حرصاً على فتح ولا يهتفوا الا(( انا ابن فتح ما هتفت لغيرها)
ويرددون صباح مساء (( غلابة يا فتح يا ثورتنا غلابة )) .....!!وأفعالهم لا تدلل الا على الكذب والتمثيل والأدعاء
غلابة يا فتح .....اغنية قديمة نعتز بها ونفتخر
اما اليوم فلا ندعي انها غلابة ولكن لا نقبل ان تكون مغلوبة ونرضى بأن تكون مرغوبة هذه الأيام حتى يأتي اليوم
الذي يجب ان تعود غلابة كما كانت وهذا أمر ليس صعب ''
علينا ان نعيد اليها توازنها من خلال ضبط ايقاعها على الأقل وأنضباط كوادرها وقياداتها ضمن
الأطارالسليم ((المؤتمر العام)) لذي يحدد كل متطلبات الألتزام في الأطر والهيكلية والتنظيم ....
نظاماً اساسياً وقانوناً وسياسة وتحديد المسؤوليات حسب التسلسل التنظيي من رأس الهرم حتى القاعدة
ان اكثر ما يعانيه ابناء لحركة اليوم هو الأنفلاش والفوضى وعدم الأنضباط وعلى رأي المثل (سارحة والرب راعيها)
فنجد القيادات التائهة او الغير مجدية و حتى الغير مسؤولة ''والكادر المنفلت الذي يتصرف وكأن ليس له مرجعية
بأختصار كلٌ يريد ان يثبت انه فتحاوي 'وكأن الفتحاوية بالصراخ او بالقدرة على الطاول على الآخرين أو بوضع شعار فتح
على الصدر والحديث عن فتح وذكرها بين كل جملة جملة....!! لا ليس هكذا نثبت اننا فتحاويين وفتح لا تقبل من يستعملها لأهوائه
فالأنتماء لفتح اصبح أمر مُحيِر لدي الكثيرين ...لماذ..!!
لأن الزمان والمكان اختلفا ففي الماضي كان الميدان وأرض المعركة هما من يحددا انتمائك وفتحاويك ولم تكن بحاجة
لأحد حتى ولا لأبو عمار ان يشهد لك او يوقع لك على شهادة حسن سلوك '''اما اليوم ومع غياب المؤسسة الفاعلة
فيبدوا ننا سنصبح في وضع يتطب تجديد العقد به كل شهر ومع من ..........!!! لا تدري .....ربما سيكون هناك مختار لكل حارة
وبدون ان يمهر بختمه على م**طة فربما تصبح رغم تاريخك النضالي الطويل ربما تصبح ..عاهراً او فاجرً او حتى جاسوساً
وايش يعني جاسوس ..!! ما هي الا كلمة خفيفة لى اللسان تلقى من الكثيرين الأستحسان وهي أخف واجمل وقعا من كلمة وطني حر
ولكن ورغم كل هذ هل سنستسلم....!!!!! لا...... وألف لا
الأحد مارس 06, 2011 10:51 am من طرف ريماس
» مرابع الباذان
الأحد مارس 06, 2011 10:37 am من طرف ريماس
» قصة مريرة
السبت يناير 01, 2011 2:48 pm من طرف زهرة الربيع
» لو كنت عود كبريت ماذا سوف تحرق؟؟
الإثنين ديسمبر 20, 2010 7:48 pm من طرف نقاء قلب
» خاطرة
الإثنين ديسمبر 20, 2010 7:06 pm من طرف نقاء قلب
» جئتكم بخطى ثابتة..
الإثنين ديسمبر 20, 2010 6:48 pm من طرف نقاء قلب
» شبيهة الممثلة التركية نور
الإثنين ديسمبر 20, 2010 6:43 pm من طرف نقاء قلب
» بتنظيم من حركة فتح اقليم نابلسمجلس قروي الباذان يكرم طلبة الثانوية العامة في الباذان وطلوزة
الإثنين ديسمبر 20, 2010 6:39 pm من طرف نقاء قلب
» الأحاديث الضعيفة من كتاب الشيخ الألباني
الأحد نوفمبر 21, 2010 10:58 am من طرف الإدارة العامة