الرئيسية
لربما انها ليست صدفة
ان تكون نابلس مركز اهتمام محلي واقليمي وعالمي اليوم بصنية كنافتها الشهيرة والتي
دخلت التاريخ مرة اخرى بسببها .. فهنيئا لنابلس واهلها وفلسطين عموما .. لكن الصدفة
ان يكون القدومي الذي ينحدر من نابلس هو من يفجر بالمقابل قنبلة ارداها مدوية على
الرئيس ودحلان فكانت بردا وسلاما عليهما .. وانقلبت عليه لتدينه بعد أن بلغ من
العمر ارذله ..
استطاعت القنبلة القدومية
التي فجرها القدومي ان تسيطر على محور رئيسي في الشارع الفحاوي والفلسطيني معا ..
لكنها ليس قوية كما لم تؤت ثمارها الخبيثة .. لسبب بسيط ضعف الحجة والدليل فيها بل
وقلب ذلك على فاعلها ليتم ادانته باقتراف مخالفات خطيرة قد تؤدي بانتهاء حياته
السياسية والنضالية واختتتامها بفعل مخالف للنظم والقيم والقوانين الفلسطينية
..
الم تر يا قدومي ما حدث
اليوم في نابلس جبل النار ؟؟.. لقد حدث فيها اليوم حدثا لو عشت قرنين من الزمان لن
تستطيع فعله او التشجيع له .. انه حدث ليس طرق باب التاريخ بل فتحه مباشرة لصناعة
الحدث لصناعة تاريخ امة من مركز فلسطين الاقتصادي من نابلس .. والدخول الى موسوعة
غينيس من باب الاقتصاد والسياحة وهو ما كان بالفعل .. فقد شهدت اليوم نابلس اعادة
لشبابها الذي ضاع في خضم الاحداث والفلتان الامني .. لتستعيده اليوم .. لكن السؤال
الهام هنا من هيأ الاجواء لذلك الحدث ؟؟ من شجع عليه واخذ بايدي صنّاعه وعماله
المناضلين حقا بالفعل وليس بالقول ؟؟ هل هو فاروق القدومي ابن نابلس وابن فلسطين
وابن فتح ؟؟ ام من هو ؟؟ هل اتى الحدث هكذا اعتباطا فجاة دون تخطيط ؟؟ الم يتم
تهيئة الأجواء له لاخراجه بتلك الصورة المشرفة ؟؟ الا يعتبر ذلك اسطورة نضالية اخرى
تسجل للشعب الفلسطيني ؟؟
ليس نفاقا ولا منافقة
انه السيد الرئيس ابو مازن رئيس منظمة التحرير رئيس السلطة الوطنية رئيس حركة فتح
يا قدومي ( وقد كنت اكثر المتشددين في مبايعته ) نعم انه ابومازن يا قدومي الذي
اختار فياض رئيس لحكومته كي يعمل كي ينجز لم يختاره ليركب السيارات الفارهة
والمواكب الصاخبة وان يتزوج ثانية من ارامل الشهداء كما فعلها زميلك هنية .. لقد
اختار ابومازن د. فياض كرئيس للحكومة لانه يسير وفق ما يامرنا ديننا الحنيف ' وقل
اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمومؤمنين ' الانجاز يتحدث عن نفسه ولا مجال
للنفاق هنا فالعمل على الارض خير شاهد وايدي العمال البواسل صناع الحدث خير شاهد ..
فحكومة ابومازن ممثلة بفياض هي التي هيأت الاجواء لصناعة الحدث لصناعة واعادة صناعة
تاريخ امة .. انها الاجهزة الامنية يا **** التي ساهمت في بناء هذا الصرح في نابلس
واعطاء صورة للنضال الفلسطيني المشرف الحديث ..
هل من يصنع ويساهم في
صناعة تاريخ امة يقتل اخا له يا قدومي ؟؟ هل من يبتدع صور اخرى عظيمة من النضال
الفلسطيني المتواصل لبناء الدولة يقتل ؟؟ لا ومليون لا .. نشكرك يا قدومي انك جددت
البيعة بفعلتك القذرة في نفوس الملايين من الفلسطينين وغيرهم للرئيس ابومازن .. ليس
كل ما يلمع ذهبا يا قدومي انت ومن ورائك مشعل او **** او سورية او ايران او غيرهم
.. المهم يا من كنت قائد فتحاوي ساااااااااابقا العمل على الارض ماذا قدمت انت
وماذا قدم ابومازن ؟؟ من يصنع ويرفع من شان شعبه ويطور اقتصاد وطنه ليس عبر
الكوبونات والشحذة فلا يمكن لشحاذ ان يقااااااوم او يحرر ارضا محتلة
..
شكرا لاهالي نابلس
العظام خاصة عمال الكنافة النابلسية التي اخذوا منها رمزا نضاليا للدخول الى بوابة
التاريخ مرة اخرى .. شكرا للاجهزة الامنية التي حافظت وتحافظ على استقرار وامن
الوطن والمواطن لتساهم في اقتصاده وبنائه .. شكرا لحكومة فياض التي لا تدخر جهدا
نحو رفعة شأن هذا الوطن والمواطن .. شكرا للرئيس ابومازن الذي لولا رعايته
وتوجيهاته لما كان للحدث ان يكون ولما تم رسم هذه اللوحة الفنية الصناعية السياحية
النضالية الرائعة اليوم .. فما ردك يا قدومي امام تلك الشواهد انت وغيرك ومن لف
لفكم ..
سر على بركة الله ايها
الرئيس البطل ابا مازن ومعك دحلان وكل الدحلانيون والفتحاويون والشعب .. والله
الموفق
ان تكون نابلس مركز اهتمام محلي واقليمي وعالمي اليوم بصنية كنافتها الشهيرة والتي
دخلت التاريخ مرة اخرى بسببها .. فهنيئا لنابلس واهلها وفلسطين عموما .. لكن الصدفة
ان يكون القدومي الذي ينحدر من نابلس هو من يفجر بالمقابل قنبلة ارداها مدوية على
الرئيس ودحلان فكانت بردا وسلاما عليهما .. وانقلبت عليه لتدينه بعد أن بلغ من
العمر ارذله ..
استطاعت القنبلة القدومية
التي فجرها القدومي ان تسيطر على محور رئيسي في الشارع الفحاوي والفلسطيني معا ..
لكنها ليس قوية كما لم تؤت ثمارها الخبيثة .. لسبب بسيط ضعف الحجة والدليل فيها بل
وقلب ذلك على فاعلها ليتم ادانته باقتراف مخالفات خطيرة قد تؤدي بانتهاء حياته
السياسية والنضالية واختتتامها بفعل مخالف للنظم والقيم والقوانين الفلسطينية
..
الم تر يا قدومي ما حدث
اليوم في نابلس جبل النار ؟؟.. لقد حدث فيها اليوم حدثا لو عشت قرنين من الزمان لن
تستطيع فعله او التشجيع له .. انه حدث ليس طرق باب التاريخ بل فتحه مباشرة لصناعة
الحدث لصناعة تاريخ امة من مركز فلسطين الاقتصادي من نابلس .. والدخول الى موسوعة
غينيس من باب الاقتصاد والسياحة وهو ما كان بالفعل .. فقد شهدت اليوم نابلس اعادة
لشبابها الذي ضاع في خضم الاحداث والفلتان الامني .. لتستعيده اليوم .. لكن السؤال
الهام هنا من هيأ الاجواء لذلك الحدث ؟؟ من شجع عليه واخذ بايدي صنّاعه وعماله
المناضلين حقا بالفعل وليس بالقول ؟؟ هل هو فاروق القدومي ابن نابلس وابن فلسطين
وابن فتح ؟؟ ام من هو ؟؟ هل اتى الحدث هكذا اعتباطا فجاة دون تخطيط ؟؟ الم يتم
تهيئة الأجواء له لاخراجه بتلك الصورة المشرفة ؟؟ الا يعتبر ذلك اسطورة نضالية اخرى
تسجل للشعب الفلسطيني ؟؟
ليس نفاقا ولا منافقة
انه السيد الرئيس ابو مازن رئيس منظمة التحرير رئيس السلطة الوطنية رئيس حركة فتح
يا قدومي ( وقد كنت اكثر المتشددين في مبايعته ) نعم انه ابومازن يا قدومي الذي
اختار فياض رئيس لحكومته كي يعمل كي ينجز لم يختاره ليركب السيارات الفارهة
والمواكب الصاخبة وان يتزوج ثانية من ارامل الشهداء كما فعلها زميلك هنية .. لقد
اختار ابومازن د. فياض كرئيس للحكومة لانه يسير وفق ما يامرنا ديننا الحنيف ' وقل
اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمومؤمنين ' الانجاز يتحدث عن نفسه ولا مجال
للنفاق هنا فالعمل على الارض خير شاهد وايدي العمال البواسل صناع الحدث خير شاهد ..
فحكومة ابومازن ممثلة بفياض هي التي هيأت الاجواء لصناعة الحدث لصناعة واعادة صناعة
تاريخ امة .. انها الاجهزة الامنية يا **** التي ساهمت في بناء هذا الصرح في نابلس
واعطاء صورة للنضال الفلسطيني المشرف الحديث ..
هل من يصنع ويساهم في
صناعة تاريخ امة يقتل اخا له يا قدومي ؟؟ هل من يبتدع صور اخرى عظيمة من النضال
الفلسطيني المتواصل لبناء الدولة يقتل ؟؟ لا ومليون لا .. نشكرك يا قدومي انك جددت
البيعة بفعلتك القذرة في نفوس الملايين من الفلسطينين وغيرهم للرئيس ابومازن .. ليس
كل ما يلمع ذهبا يا قدومي انت ومن ورائك مشعل او **** او سورية او ايران او غيرهم
.. المهم يا من كنت قائد فتحاوي ساااااااااابقا العمل على الارض ماذا قدمت انت
وماذا قدم ابومازن ؟؟ من يصنع ويرفع من شان شعبه ويطور اقتصاد وطنه ليس عبر
الكوبونات والشحذة فلا يمكن لشحاذ ان يقااااااوم او يحرر ارضا محتلة
..
شكرا لاهالي نابلس
العظام خاصة عمال الكنافة النابلسية التي اخذوا منها رمزا نضاليا للدخول الى بوابة
التاريخ مرة اخرى .. شكرا للاجهزة الامنية التي حافظت وتحافظ على استقرار وامن
الوطن والمواطن لتساهم في اقتصاده وبنائه .. شكرا لحكومة فياض التي لا تدخر جهدا
نحو رفعة شأن هذا الوطن والمواطن .. شكرا للرئيس ابومازن الذي لولا رعايته
وتوجيهاته لما كان للحدث ان يكون ولما تم رسم هذه اللوحة الفنية الصناعية السياحية
النضالية الرائعة اليوم .. فما ردك يا قدومي امام تلك الشواهد انت وغيرك ومن لف
لفكم ..
سر على بركة الله ايها
الرئيس البطل ابا مازن ومعك دحلان وكل الدحلانيون والفتحاويون والشعب .. والله
الموفق
» مرابع الباذان
» قصة مريرة
» لو كنت عود كبريت ماذا سوف تحرق؟؟
» خاطرة
» جئتكم بخطى ثابتة..
» شبيهة الممثلة التركية نور
» بتنظيم من حركة فتح اقليم نابلسمجلس قروي الباذان يكرم طلبة الثانوية العامة في الباذان وطلوزة
» الأحاديث الضعيفة من كتاب الشيخ الألباني